تفصلنا على ذكرى فبراير أيام قليلة..!
هذا اليوم لم يعد محصوراً بين محب و كاره بل أصبح هنالك جيل جديد لا يبالي إلا بمستقبله فقط و ينظر إلى فبراير كما ينظر إلى سبتمبر و ديسمبر و ما سبقهما من أحداث مرت في التاريخ، نستخلص منها العبر لعلنا نحسن التصرف و الاختيار مستقبلاً .
سيمر هذا اليوم كما مر في كل عام مجدداً الذكريات، شأنه شأن أي يوم يمثل ذكرى لأي إنسان، هناك من تشكل له فبراير ذكرى ميلاد جديد و هنالك من سيلعن اليوم الذي ولد فيه و هنالك من تجده منغمساً في نفسه يطورها ليصنع الأفضل له و ربما لغيره أيضاً.
الخلاصة:
الحياة مستمرة و هنالك تاريخ جديد سيصنعه جيل جديد بمنظور جديد سيلقى القبول و الرفض كسابقه
